Change language to: Français

منى فغالي دوماني
Mona Feghali Doumani

 

 

ممرضة مجازة مدرّبة في مجال الرعاية العلائقية، والتوجيه، ومستشارة في التواصل العلائقي وفقاً لطريقة 

ESPERE®

,

ممرضة مجازة من جامعة القديس
 ESPERE® مدرّبة في مجال الرعاية العلائقية، والتوجيه، ومستشارة في التواصل العلائقي وفقاً لطريقة

الحياة المهنية : 20 سنة  من الخبرة في العناية التمريضية الإستشارية، المنزلية، الإجتماعية والعلائقية

:مرافقة الأطفال و المراهقين  ذوي إحتياجات خاصة وأمراض مزمنة –
.دعم طبي إجتماعي لهؤلاء الأطفال وأسرهم وذلك بهدف قبول المرض والأندماج مع الأسرة، في المجتمع وفي المدرسة *                

.دعم المراهقين الذين يكونون في مراحل نهاية الحياة *                
المساهمة في إنشاء  مراكز صحية –
مستشارة في الصحة المدرسية في مفهومها الشامل المتكامل –
تعليم مواد الصحة المجتمعية وأهميتها في مجال التمريض –
مشاركة في ورش عمل منظمة من قبل وزارة الصحة كجزء من مشروع  لبناني – إيطالي حول الصحة العامة –
العمل في مركز البحوث الجينية  – أ. ف. م. أيفري سيدسك باريس- وكان هدفه تقديم اختبارات جينية مجانية للأطفال الذين يعانون من أمراض معضلة في لبنان

مرافقة الأشخاص وألأهل الذين يعانون من إضطرابات نفسية وعقلية –
( عضو في الجمعية اللبنانية للهميموفيلسا ( عضو مؤسس، أمينة عامة لمدة 11 سنة –
 لبنان ESPERE عضو في جمعية 

بدأت مسيرتي المهنية كممرضة في مستشفى ولطالما استعملت الطرق العلائقية في الرعاية التمريضية خلال مسيرتي هذه. واكتشفت خلال مسيرتي هذه ومن خلال تجاربي أن المرضى الذين يعانون من السرطان أو من أمراض مزمنة يتحملون العلاجات أكثر عندما نستمع إلى مخاوفهم. من خلال تجربتي، استنتجت أن الاستماع إلى المريض يسرع عملية الشفاء وتحمل وطئة الألم التي تنتج عن أمراض مزمنة أو انتكاسات صحية بالرغم من أنه ليس هناك أمل بالشفاء. مع الوقت تأكدت من الصلة المباشرة بين المشاعر المخبئة للمريض والأعراض التي تنتج عنها وهو لا يعي ذلك
(Harkaway et Madsen, Wright et Watson, Selvini-Palazzoli)

لطالما بحثت في داخلي عن سبب هذه المعاناة. وبطبيعة الحال وفي الوقت التي لم تتوفر به التقنيات أو الكفاءات المهنية غير المتطورة، كانت هذه العناية العلائقية تُعتبرغريبة. حاولت أن اتدرّب في مجال الرعاية العلائقية للتمريض ولم أجد تفسير لذلك إلا حين تعرفت على هذه المنهجية
عندها استطعت أن اتبع نهج جديد وكان له تأثير إيجابي حيث تعلمت مفاهيم وأدوات وموارد صادقة ومعبرة وخاصة في رموز العلاقات بين شخصين. استفدت شخصياً من هذه الأدوات التي أنارت مسيرتي الشخصيّة والمهنية حيثُ تعلمت أهمية التواصل العلائقي وتأثيره في جميع المجالات الحياتية

أن ” الصحة الجيدة هي وليدة الصحة النفسية والجسدية وليس فقط عند وجود عجز جسدي” وكوننا مخلوقات بشرية لديهم علاقات، نحن عرضة للمشاكل العلائقية طوال اليوم ، من خلال علاقتنا مع نفسنا، مع أهلنا، مع أولادنا، مع شركائنا، مع زملائنا وجيراننا الخ… وأردت تطبيقها في مجال التمريض كما في المجالات اليومية الأخرى

Ressources :
Jacques Salomé   http://www.institut-espere.com/index-fr.html
Jocelyne Brocco   http://www.ere-communication.com